المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٢

لا تضع نفسك بين قبضة الوهم

صورة
كتبة : احمد عبد الكريم لدى حلم مجنون بأن أكون مالم يوم كان أحد . هدفى عظيم وكبير أعيش بداخله ومعه فى كل لحظه وفى كل مكان أرانى اضعه دائماً أمام عينى . ولكنى طرحت على نفسى سؤال هل هذا الحلم يمكن أن يكون ويصبح حقيقة . وجدت داخلى الاجابة المشرقه المفرحه بأنك يمكنك تحقيق المستحيل ......... ولكن !!!! فتسألت ولكن ! ماذا ؟؟؟ ولكن كيف يمكنك تحقيق حلمك وهدفك هل بالتمنى وبالاوهام أنك بالفعل فى طريقك للنجاح ..أم تحقيقة بالعمل والسعى الدائم والايمان بالله وبنفسك وبقدراتك وتنمية ذاتك ؟ لقد لاحظت فى الأونه الاخيره كثيراً من الشباب وضعوا انفسهم وأحلامهم بين قبضات الوهم فهم يسعون لتحقيق اهدافهم بالاحلام و بالتمنى فقط وبالكلام دون السعى الحقيقى وراء هذة الاهداف ودون وضع خطط ليسيروا عليه نحو النجاح وتناسوا أنهم لن ولم يتحركوا من أماكنهم بهذه الاوهام التى سيطرت على عقولهم وعلى أحلامهم وسوف تتحرك الدنيا امامهم وهم ساكنون لا يتحركون بل يتمنون وكما قال الشاعر وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تأخذ الدنيا غلاباً والمقصود بغلاباً هنا اى التعب والمشقه . - هل أنت تستحق النجاح ؟؟ هل تستحق هذا الهد

كلمات من ذكرياتى

صورة
اتذكر حينما كنت صغيراً واحلام الماضى تراودنى وصوت الطفل يخاطبنى . اتذكر حينما كنت صغيراً حين كان نقاء العقل والفلب هو السائد حين كان الحلم والهدف هو الرائد حين كنت العب بلعبتى واضحك من قلبى بصفاء . حينا كنا نلعب ونتحدث ونتناوش فيما بيننا ولا يوجد فى فكرنا او قلوبنا هموم الدنيا ولا متطالبات الحياه اتذكر حينما كان يأتى العيد علينا ونجهز ملابسنا الجديده التى لم يصيبها الحزن وحينا كنا نخرج ونلهو والحب بيننا بدون اى مصالح اتذكر حينا كنت أحى العلم وصوت عالى فى حب مصر اتذكر استاذ على و حسن ومحمد وشوقى اتذكر ابله اميمه وسيده اتذكر استاذى رحمه الله قطب اتذكر فرحتى وسروى بنجاحى وتفوقى الاول اتذكر حلمى الذى كسر فى طيات الحاضر كلمات من ذكرياتى اراها امامى وصوت الماضى يلاحقنى بأحلى ماكان وما اجمل

الوان و وجوه

صورة
كتبة : أحمد عبد الكريم ترددت كثيراً وكثيراً مراراً ومراراً وعجز قلمى عن الكتابه عندما جلست يوماً باكراً على أحد المقاهى لأحتسى كوباً من الشاى وأنا أنظر الى وجوه الناس فمنهم طلاب مدارس وجامعات وعاملين وبسطاء وأمرأه تسير بأبنائها ورجل عجوز يحمل قفص العيش و اشخاص جالسون بجانبى ولكنى اليوم قررت ان انظر اليهم بنظره مختلفه انظر الى وجوههم وعقلوهم . فقد دهشت عندما نظرت ووجدت الوان قاتمه ... الحزن يملاً أعين الناس البسطاء وهم يسعون لجلب لقمه عيشهم وهناك شاب اراه يمسك بعود كبريت ليحاول يشعل سيجارته الملتويه التى اخرجها من جيبه والحزن فى اعينه وهناك امرأه تهرول لتلحق بعملها وهذا الشاب الابيض الذى يبيع الجرائد ينادى اخبار - اهرام - جمهوريه فإذا برجل ضخم كان يجلس بالمقعد الذى بجانبى يسأل هذا الشاب عن اخبار الحوادث وهذا الرجل المسن يحاول عبور الطريق والسيارات مسرعه ولا يتوقف احد حتى يعبر هذا الرجل الطريق فإذ بشاب يتضح عليه انه من خارج المحافظه يمسك بيد الشيخ العجوز ليعبره الشارع وهنا اتى صديقى ايمن وجلس بجانبى وارى فى وجهه نظره عبوس قاتمه فسألته لما هذه الحاله فرد على ولما هذه الحاله وكل ش

سأعتزل الكلام !!!

صورة
كتبة : أحمد عبد الكريم أحلام اليقظه تراودنى وفزاعه الصمت تلاحقنى . كلمات وكلمات ارددها بلا معنى . ولكن فى يوم توقف وإنتبهت وسألت ؟ لماذا هذا الكلام ولماذا هذه الترهات فردوا على وقالوا انه مجرد كلام . هل اصبح كلامى بلا معنى هل اصبح بلا مضمون فتبسمت شفتاى خوفاً وارتعش لسانى شوقاً ليتكلم ويعبر ويعترض ويدلل ويقول حقائق بل اكثر ولكن عقلى ابى و قرر انه مجرد كلام تسمعه اذان لا تسمع وتفكر به عقول لا تفكر وتقرأ عيون لا تنظر فلماذا هذا الشقاء ولماذا هذا الكلام فدعه ودع الصمت لغتك . فأنت اليوم تقرر إعتزال كلامك هو الافضل

شباب هرمت أحلامهم

صورة
شباب هرمت أحلامهم فى زمان كثر فيه اوجاعهم زادت الدنيا قسوه عليهم واستغلت ضعفهم راحت تشيخ الاحلام فى داخل قلوبهم والشعر الابيض نبت فى انباض عقولهم وياليت الزمان يعلم لكان توقف لوعدهم وياليت الشباب اليوم كما كان قبل عهده ترانيم الايام تشجب فى القلب حزن وصراحه كتبة : أحمد عبد الكريم

من خواطرى ...كيف ومتى أصبح أنا .......أنا ؟؟؟

صورة
أحمد عبد الكريم تسأول كثيراً مايتردد من داخلى هل أنا ما اردت أن اكونه وهل هذا ما اردت ان أصبحه فردت خواطرى بنفى قاطع فلا هذا و لا ذاك وتحرك قلمى فزعاً و تنهد صدرى غضباً وارتعشت اناملى مفاجأتناً و قالوا جميعاً بل هذا الذى كنت لا ترغب أن تكونه فتسألت كل جوارحى فمتى ستصبح انت تكون وكيف ؟ فأجابنى الوجدان طرفاً لعلك قد تجد نفسك فى عالم لايوجد به عالم ؟؟؟ فقلت كيف عالم ولا يوجد به عالم فرد على بصوت خافتاً وقال فى عالم قلَ فيه الخداع وقلت فيه المصالح وقل فيه الكره ... فتعجبت وقلت قلَ !!! ولما لا تقول لايوجد فيه . فرد على ياصاحبى اتبحث عن الجنه فى الدنيا... فأومأت برأسى راضياً عما أجابنى وسألته ولكن متى فقال فى زمان قد يتوقف فيه الزمان . فتعجبت له داهشاً !!! كيف للزمان أن يتوقف فرد على فى الاحلام ياصديقى . فعلمت أننى أبحث عن من لن أجده يوماً وقد ضاع فى الاوهام....

رحـــــــيل

صورة
 كتبة : أحمد عبد الكريم يا من أنتى جعلتنى يوماً أعشقها ..... غابت عنى لحظات الفكر حين كنت اذكرها إرتسمت البسمه داخل قلبى حين كنت ارسمها داخل عقلى بريشه العشاق فى مكمنها ساعات وايام دارت وتوقف الزمان حين قالت حان وقت الرحيل .. صعقت البحار من هول صدمتها لى فكانت هذه بدايه رحيل الضحكه من قلبى ورحيل البسمه من وجههى . وانت يامن كنت ترسمها بداخلك قد لاشيت هذه الصوره ليكون شبح الرحيل اساس احلامك .. سأرحل كما سترحلين وكما رحلت كل ذكرى وكل حين وفى الفؤاد منكى الحزن والقهر الى كل العاشقين.

جف حبر قلمى

صورة
من خواطر: المدرب أحمد عبد الكريم أتيت به بلهفةً لأطرح به احساسى و مشاعرى وفكرى على ورقتى فأمسكت به ,و وضعت سنه الرفيع على ورقتى وبدات أكتب من بدايه السطر لإزخرف به حروف قد تكاثرت فى فكرتى وإذ به يرفض ويأبى ولا يترك أى شئ ولا أثر من حبره على ورقتى وهنا أدركت وعلمت انه جف حبرى منه لاننى قد تركته دهراً وحيداً فنظرت اليه بلونه الذهبى الذى يبرق فى عينى ,وبدأت بالحديث معه وانا فى حزن وكسرةً لانى تركته وحيداً فتره كبيره من الزمن وقلت له يا من أتيت بك لتغيثنى وانا كنت لك هاجراً فاليوم انا كنت لك مشتاقٌ وانت كنت لى تاركاً لقد جف حبرك و هو كان لى منقذاً فقد إزاد داخلى الاشواق لكلمات اشتاقت لخروجها من داخلى ولكن أنا اليوم لك اسفٌ لاننى إحتجت اليك ولكن متى بعدما ماتت الروح منك وما بقى منك الا جسدك فاليوم أدركت قيمتك وأدركت مدى حاجتى وإشتياقى اليك فهل انت لى غافراٌ يامن تخرج بك  الاشعار من قلب اليك اشتاق فأنت القلم وأنت المعبرٌ

لماذا تفعل هذا بنفسك ؟؟؟

صورة
كتبة أحمد عبد الكريم  حزين ... مكتئب ... متردد ... مخنوق ... زهقان ...محبط .... طب ليه ده كله ؟  أسألت نفسك ..... لماذا ؟؟؟ عندما ينتابك أى شعور مما سبق. وقلت لنفسك لماذا أنا ......؟ لماذا تضع وتضعيين صوره حزينه على بروفيلك فى الفيس بوك ؟؟ هل هذا لانك تحب وتميل للحزن ؟ لماذا دائماً يرتسم على وجهك الحزن ؟ لماذا دائماً بكلامك الضعف والفشل والنظره التشاؤميه للمستقبل ؟ هل فقدت الثقه فى كل من حولك واصبحت متردد فى علاقاتك مع الاخرين ؟ هل تجد نفسك دائماً لا تفعل أى شئ إجابى وينتابك شعور الزهق ؟ أصدقائك دائماً يحبطوك ويزيدون فى همومك ؟ أهلك دائماً يلوموك و يقللون من عزيمتك ؟ هل أحببت يوماً وخنت أو خانتك حبيبتك ؟ هل فكرت يوماً فى الانتحار ؟؟؟ !!! أنا لا أعلم إجابات لهذه الاسئله لانى الإجابات لهذه الاسئله ستجدها عندك أنت وبداخلك ولكنى أعلم حقيقة واحده وهى أنك المشترك فى كل هذه الاسئله وسأوجه اللوم والعتاب والاسباب كلها عليك أنت أرجوك لا تغضب من كلامى وتعال بنا لنبحث ونتفحص أسباب كل ما سبق من أسئله ولنبحث بداخلك ولتسأل لنفسك هذا السؤال المهم لماذا أنت تواجدت على

إحترسوا من العالم الافتراضى !!!

صورة
 كتبة : أحمد عبد الكريم أحبائى واخوانى ......رسالتى لكم اليوم بخصوص العالم الافتراضى وأقصد بها مواقع التواصل الاجتماعية ( فيس بوك - تويتر ....). الكثير منا قد داوم على التواصل عبر صفحات ومجموعات الفيس بوك ولكل منا أسلوبه وطريقته وإهتماماته وشخصيه مختلفه ولكن دعونى أطرح عليكم سؤال هام ولعلك صديقى تسأل نفسك هذا السؤال بصوت جهر هل أنت هو نفس الشخص الذى يجلس أمام شاشة الكمبيوتر ويكتب رأيته بكل جرائه و حرية ويتحدث مع جميع الناس هو نفس الشخص الذى يتاعمل مع الاخرين فى المجتمع ؟؟؟ اخوانى وأعزائى عليكم ان تحذروا من تكوين الشخصيه الوحدانية المنطويه فقد تجدون انفسكم فى هذا العالم الافتراضى وقد كونتم شخصيه قويه مستقله جريئة ولكن العكس فى الحياه وأعلم أن مقياس الشخصيه ليس بتواجدك او تعليقك او كتابتك بهذا العالم الافتراضى ولكن مقياس شخصيتك بتفاعلك وتعاملك مع الناس   وتواجدك وتأدية دورك الطبيعى    فى المجتمع الذى يديره العلاقات الانسانية الطبيعية وليس العالم الافتراضى الذى يعطيك حافز قوياً للوهم لتكوين شخصيه غير واقعيه تتواجد فقط داخل هذا العالم الافتراضى

دعوة للتذكرة وللتحفيز

صورة
كتبة المدرب أحمد عبد الكريم  أخوانى وأحبابى هل ضعفت الهمم وقلت العزيمة. الايستحق حلمك وهدفك للمحاوله؟ حاولت ولكنك لم تستطع تحقيقه ولكن دعنى اسألك الا يستحق حلمك وهدفك المحاوله لو ل 1000 مره فإعلم انك بدون هدف لحياتك انك لا شئ .. دعنى اسألك سؤال ماذا تفعل لنفسك وبنفسك ؟؟؟ هل حاولت ان تنمى نفسك وقدراتك ؟؟؟ متى أخر مرة قرأت فيها كتاب ؟ هل مارست رياضه معينه ؟ هل حضرت ندوه او محاضرة سواء كانت لغه او كمبيوتر أو حتى محاضرة تنمية بشرية ؟ هل تعلم مهارات التعامل مع الاخرين ؟ هل تعلمت كيف تتعامل مع رئيسك فى العمل ؟ هل حددت هدفك ؟؟ اتعلمون أن أول خطوه فى تحقيق أى هدف هى الاصعب على الاطلاق من باقى خطوات سيركم نحو الهدف ولكن بعد خطو هذه الخطوه يأتى الانطلاق بسرعه . أتبحث عن هذه الخطوة .. إبدأ بطاعة الله والتقرب منه وحسن من ذاتك ونمى من قدراتك . أنك اليوم موجود فلا نعلم أين نحن غداً وإعلم أننا عن هذه الدنيا راحلون فكم من اناس قبلنا رحلوا وهم الان منسيون أهل تريد أن تتناسى مثلهم فكم منهم بالقبور ولا يتذكرهم أحد .. أخوانى الاعزاء أستحلفكم بالله أعملوا وجدوا لتجدوا غايتكم وطري

أرادت أن تخدعنى ..... لكنها لا تعلم

صورة
    كتبة : المدرب أحمد عبد الكريم   لقد سادها الغرور وصور لها أنها يمكن أن تخدعنى ولكن كيف يحدث هذا ؟؟؟؟ فكيف أرادت أن تخدعنى أهل هى لا تعلم !!!. أننى سيد الخداع وكان الخداع يوماً لى مصاحباً وكان الخداع منى دارساً . الا تعلم إننى قارئ القلوب و أننى بفكرى محللاً أرادت أن تخدعنى وهى لا تعلم أن العقل وحده ليس لى متحدثاً ....غرورها أظلم عليها فكرها فوضع لها تخيل أنها يمكن أن تكون يوماً بفكرى شاغلاً .أنسيت أننى من أٌحدث الافكار والعقول والمشاعر . أنسيت أننى واضع اسس الفكر لكل  مفكر !!! لقد إستهونت بى وحاولت أن تحتل فكرى بأوهام و أكاذيب و أحاسيس ذائفه وهى لا تعلم أننى كنت للعشق و الاحساس ملكاً متوجاً .... فاليوم أحدثك أيتها المخادعه وأقول لك لإنكى لا تعلمين .. فيامن تحاولين غزو القلوب الحائره والسطو على أحلام الشباب الا تعلمين أن قلبى قد استحال على حد السيف إختراقه الا تعلمين اننى وضعته داخل صندون من الحديد الذى طلى جدرانه بدماء العشاق على مدى عصوره ووضعت عليه قفلاً كان مفتاحه من الجمر إستحال على البشر حمله فيا من تحاولين لإنك لا تعلمين اليوم سأقف لكى وسأمنعك منى ومن ج